لان كل معارض او شخص يسكن في مناطق المعارضة طفلاً كان او شيخاً او حتى إمرأة ارهابي بنظر النظام
والسياسيين بدول العالم ما عندهم مصلحة للاستثمار بالشعب وارواحهم مصلحتهم بالنفط والارض والتحاصص لكن لا يضرهم إن اوهن النظام شعبه واذاقهم الويلات حتى يسهل ترويضهم لاحقاً لقبول اي حكم او تقسيمة كانت في سبيل الاستقرار والامان
لأن عدة الاطراف تستخدمه و نفسهم ينفون أي علاقة لهم به فهو لم يستخدم يوما كسلاح وسط معركة بل فقط في زمان ومكان معين حيث استخدامه يثير بلبلة في العالم!
المهم ان تسارع الخارجية الأمريكية لإدانة الخبر وتوجيه الاتهامات بما يناسبها. وتأتي الخارجية الروسية وتنفي الخبر بما يناسبها.
اللهم فرج همهم
و رد أيدي الظالمين عنهم
و تقبل شهدائهم و ارزقهم فسيح جناتك
إنك أرحم الراحمين
التعليقات