كيف يشعر الإنتحاريون؟


التعليقات

بالنقص في حياتهم

كيف يشعر الإنتحاريون؟

لا أعلم لأنه بعيد عن التصور

لكن لو سألت كيف أشعر أنا تجاههم، لأجبت: بالشفقة.

اذا كنت تقصد من يقوم بالعمليات التفجيرية فهم يشعرون بالخوف

اما المنتحرون فهم يشعرون ان الحياة لا تحتمل

السؤال مبهم الى حد ما .. لكني سأجيبك حسب ما فهمته انا من السؤال ( كيف يشعر الشخص المنتحر )

في الحقيقة الخيال الواسع سيكون مفيدا جدا في هذه الحالة لاني شخصيا لم اقابل احد من سيئي الحظ هؤلاء ولكن ما اتوقعه ان يكون شعورهم بعد الانتحار ليس بافضل منه قبل الانتحار ..

فالانتحار يعبر عن قمة الفشل الذي وصل له الشخص .. ولتقريب شعور الشخص المنتحر الى الاذهان سنقوم بتشبيهه باحد المتاسبقين باحد المارثونات ولكنه دخل السباق وهو فاقد الامل تماما ويشعر بالاحباط ويقرر بعد السباق بقليل ان ينسحب من المسابقة رغم عقوبة الحرمان التي كان من نتائجها منعه من المشاركة بقية حياتة في اية مسابقات مما يجعله يشعر باحباط اكثر .. الم يكن من الافضل له ان يحاول ان يكمل السباق بشرف ولو لم يصل لمبتغاه عوضا عن هذا الانسحاب المذل .. كذلك سباق الحياة تعثرك فيه لايعني نهاية الامر ولا يبرر الانتحار عفوا الانسحاب ..

-1

بالرغبة في الموت.

-1

ماعندهم شعور .اولا

ثانيا الغباء مغطي عيونهم وعقولهم

-3

يُفترض أن يكون الرضا!

-2

باالحب مثلا


اشرحها وكأني في الخامسة

لا نريد مصطلحات فخمة، أو معاني معقدة، كل ما نريده هو أن نفهم الأمر في أبسط أشكاله، إذا كنت ستشرح لنا مفهومًا ما أو ستُجيب على أسئلتنا فقط تخيل أنك تشرح الموضوع لطفل في الخامسة من عمره.

65.3 ألف متابع