عانت "خديجة" مع ولدها "حسين" بعد وفاة زوجها فكان شاب مغرورا ومتكبرا علي معيشته ولم يعطها حق رعايتها

فماذا حدث مع هذه الام الذي نزف قلبها دما من ولدها الوحيد. قصة تدمي لها القلوب

*مقتطفات من القصة:

صرخ "حسين" في وجهها قائلا:ليس هذا وقت اسئلة اريد الأختباء.

وبعد قليل حضر "ابراهيم"ومعه افراد الشرطة ولما رآي "خديجة" تقف في نافذها منزلها الأرضي فنظر لها نظرة شفقة طويلة واحست بها "خديجة"<

من هنا