كموظفة في القطاع الحكومي، وتحديدًا في ميدان التعليم، أدرك تمامًا حجم الضغوط التي نعيشها يوميًا من كثرة المهام، إلى التحديات الإدارية، وضيق الوقت، وشح الموارد أحيانًا، وهذه الضغوط لا تقتصر علينا كمعلمين، بل تمتد لتشمل زملاءنا في مختلف القطاعات الحكومية، ممن يبذلون جهدًا كبيرًا في خدمة المجتمع رغم ما يواجهونه من إرهاق نفسي وجسدي، ولأننا بشر قبل أن نكون موظفين، فإن العناية بالصحة النفسية والدعم المعنوي لا ينبغي أن تُعد رفاهية، بل ضرورة لاستمرار العطاء.
في رأيكم، ما الخطوة الأولى التي يجب أن تُتخذ للتخفيف من وطأة الضغوط النفسية على موظفي القطاع الحكومي؟
التعليقات