في يوم العيد، يُقال إن العيد "لمة ومحبة"، لكن هل هذه اللمة تجتمع في غرفة الجلوس أم حول قدور الطعام في المطبخ؟ 😄 كثير من النساء يقضين ساعات العيد في الطهو والترتيب والغسل، وكأن العيد مناسبة عمل لا استراحة، وبينما تُروى القصص وتُلتقط الصور في الصالة، هناك من تحتفل وحدها بنجاح وصفة أو بسلامة صينية من الحرق! برأيكم هل بقاء النساء في المطبخ يوم العيد تعبير عن الحب والعطاء، أم نتيجة لتوزيع غير عادل للأدوار داخل الأسرة؟