هل الرغبة في الصمت والإنعزال المتعمد ، وعدم تحمل الضجيج، وتجنب البشر كلاما واستماعا، إشارة لدخول عالم الإكتئاب ؟
كيف يبدأ الإكتئاب؟
عليها أيضا كشخص يمر بتلك الحالة أن تختبرها لفترة معينة وتحدد من خلالها هل هي هرمونات فعلًا أم توّصفها بحالة أخرى.
إذا وجدت أنها استمرت لفترة طويلة، فهذا قد يكون مرتبطًا بحالة من النضج الفكري لا الاكتئاب، وأتعجب أن لا أحد ذكر النضج هنا. في بعض الأحيان يمر المرء بهذه الحالة وتكون مؤشر خير، لأنها تعني أنه على طريق وضع نفسه أولوية على الناس وأنه أصبح يضع الناس في مكانهم الصحيح بدون مبالغة وهذا شيء رائع لو تعلمين.
رد ممتاز رغدة ، فاجئتني
فعلاااااااا هي حالة من النضج العاطفي والإجتماعي أحسست بها ، بالضبط هناك جزء من الحقيقة
لأنه كما ذكرت في تعليق سابق ، الشعور مريح ههه
و أعتقد أن الإكتئاب ليس مريحا ...
ذلك أن ما أفعله ينبع من إرادة وتحدي،ليس هروبا ولا حيلة نفسية ما ، افعل ذلك عن سبق إصرار وترصد ، لكن خفت أن أنغمس في ظلام ما وأنا منيرة فيحدث إنفصام ما ههههه.
مودتي 💐
جزاك الله خيراا
قد يكون شعور مريح بالبداية، خاصة إن أتاك اختلاطك وتواجدك مع الناس بأمور لا تحبيها، ولا تتوافق معك، أو لم تجدي الراحة بين الناس، لكن إن كنت شخصية اجتماعية ومرحة كما هو واضح من تعليقاتك ونقاشك مع الزملاء، فاستمرار الوضع هذا قد يضرك فيما بعد، وقد تتحول هذه الأعراض لاكتئاب، لذا مهم جدا أن لا تتحولي من أقصى اليمين لأقصى الشمال، جيد ان تكون هذه فترة انتقالية، تراجعين بها طريقة تقييمك للأمور، ولكن لا تكون مستمرة فتأتي بنتائج عكسية. فمثلا بدلا من تجنب البشر كلاما واستماعا، تجنبي فقط من يضرك بتواصله، وتواصلي مع من ترتاحين معه وهكذا
التعليقات