هذه العبارة منسوبة لأفلاطون، وصراحة لا أدري إن كان قالها عن إقتناع أو تهكما!

فما نفهمه من ذلك القول، أن البعض قد يعتاد ويقتنع بالسلبيات، لدرجة تجعله يرفض الإيجابيات عند قدومها!

فهل يمكن أن تسيطر الأفكار السلبية على الإنسان، لدرجة تعميه عن رؤية وتقبل ما حوله من إيجابيات؟