لا شك أن هناك وظيفة ما نرغب في الإنخراط بها سواء كان لها صلة بتخصّصّنا الجامعي أو لا، فمن مِنا لم يتمنى أن يأتي يومًا ما ونلتحق بهذه الوظيفة ولو لفترة محدودة، هل لك أن تشاركنا بها؟
أخبرني بوظيفة تتمنى في يومٍ ما أن تلتحق بها؟
لدي أحلام كثيرة تتعلق بمهنتي كصيدلانية.. إلا أنني سأتمنى أمر لا علاقة له بمجال عملي
ربما يتعجب البعض من الوظيفة التي أتمناها، ولكن أود أن أعمل طباخة في إحدى أكبر الفنادق، أو أن أتعلم الطبخ على يد طباخ حاصل على جائزة ميشلان.
ولكن أود أن أعمل طباخة في إحدى أكبر الفنادق،
أشعر بأنك تتوقين لِمثل هذا المهنة، أنا أحب هذه المهنة كثيرًا كما لدي الخبرة ولكن ما لفت نظري هو رغبتك في تعلم الطبخ حال على جائزة ميشلان، وهذا يعني أنك لديك الخبرة في الطبخ ولكن ترغبين في التطوير منها، أليس هذا صحيح؟
لا يمكنني الجزم بذلك، ولكن كل من ذاق طعامي يتحدث عنه لأيام بعدها.. لدي ذوق في الطعام كما يقولون
لا أعتمد الأكل التقليدي، وإنما اخرج منه أكلات عصرية وبتقديم جميل.
أتممت حوالي خمس سنوات في تعلم الطبخ من على قنوات اليوتيوب، أكلات مصرية، سعودية، لبنانية، يابانية، أسبانية، وغيرهم.. ولازلت مستمرة في التعلم.
ربما كنت في الفترة التالية للتخرجي شغوفا بالعمل كمحاسب اي في مجال تخصصي،لكن الان ان نلت وظيفة في هذا المجال او لا فالحمدلله على كل حال ،ما زال من الممكن البدء في العمل الحر
أخطط لامتلاك شركتي الخاصة في خلال ال٢٠ عاما القادمة بإذن الله، ولكن أثناء مساري المهني أرغب في الوصول لمنصب CISO وهو أعلى درجة في مجال الأمن السيبراني، وهذا الشخص هو المسؤول بشكل كامل عن إدارة عمليات الأمن السيبراني بشكل كامل، حيث يبدو من الرائع الحصول على أعلى تصريح أمني في إحدى الشركات التقنية العالمية.
بالنسبة إلي، فإن وظيفة صحفي الحوادث كانت دائمًا ما تثير الألق بداخلي في العديد من الأحيان. على الرغم من عملي في مجال الكتابة بعد عمرٍ، إلا أن هذا الألق ما زال يراودني في العديد من الأحيان كي أنتبه إلى حلم الطفولة، ولعل هذا هو سبب غرامي بالأفلام والروايات والقصص المعنية بهذا الجانب من الإثارة، حيث أنني لطالما حلمتُ بتوظيف التحقيق الصحفي في الجريمة وعلومها. ومنذ ذلك الحين وأنا لدي هوس بأفلام الجريمة، وخاصة الوثائقية منها.
منصب CEO بأحد الشركات المهمة, من الجميل أن ترى الناس تتكلم عن شركتك وهناك من ينتقدها وهناك من يمدحها وهناك من يتوقع خططتك القادمة وهكذا.
أتمنى أن أحصل على وظيفة في السلك التعليمي، معلمة صف، وتكون وظيفة دائمة.
ولكن في صغري تخيلت أنني سأصبح كاتبة، وأنشر كتاباتي في الجرائد، لذا لم تزل هذه الفكرة تراودني وأتمناها جدا.
منذ صغري وأحلم أن أكون إعلامية وظل ذلك حتى الثانوية العامة كنت أرغب بشدة بالالتحاق بكلية الإعلام لكن لم تسمح لي الظروف بالالتحاق بها وحتى الآن يظلم حلمي المفضل ولو سنحت الفرصة ربما رغم أنه بعيد عني الآن كبعد الأرض عن الشمس.
التعليقات