اللغة العربية في عالم متغير: خمس مقاربات ضرورية - عبدالسلام هيكل، هارفارد بيزنس ريفيو العربية
الشيء الذي أختلف معه هو دمج الفصحى مع العامية، وهو يقول أن الصين قامت بتحويل (اللهجة الصينية في بكين) أو ما تسمى بلغة الماندرين إلى لغة لكل الصينيين، وهذا يعني تعميم الجزء على الكل، أي اختيار ما هو مناسب وتعميمه وليس إدخال اللهجات العامية إلى الفصحى والضياع في كثير من المصطلحات التي لن تفهم من كل العرب.
أضيف نقطة من عندي وهي جعل العربية لغة علم. أي فرضها على التخصصات العلمية وتسهيل ذلك على حساب اللغات الأجنبية كما يوجد في سوريا، وكذلك نشاط حركة الترجمة التي ستجعل المواطن العربي يكتفي بلغته الأم ولا يضطر إلى تعلم لغة أخرى لكي ينهل من العلوم والثقافات.
التعليقات