أرى بعض العناصر في أرابيا تهجم عنيفا على اللغة العربية والإسلام، وأتعجب من جرأتهم وسكوت القارئين إلا قليلا منهم، أليسوا هؤلاء مسلمين؟ أم هم يجدون لذلك رواتب شهرية! والله ما أفهم المسلم يخالف اللغة العربية وبالتالي الإسلام وشرائعها؟!

وليعلم كل هؤلاء أن التقنيات الجديدة والعلوم الكونية لا تسمن ولا تغني من جوع،

الكون باق، ولا تقوم الساعة على أحد يقول: الله الله.

نعم، خالق الكون هو الله!

مدبر الأمر في السموات والأرض.