دخلت منذ قليل للموقع عبر vpn و وجدته صحراء قاحلة فكل شيئ جزائري على الموقع الأزرق توقف قبل الساعة منتصف الليل ، لا أرى في ذلك مشكلة أبدا لأني لست من المدمنين على الموقع لكن الأمر ذكرني بقوتنا الإقليمية التي لا تستطيع حتى تسيير إمتحانات شهادة البكالوريا بسبب موقع إلكتروني .
الجزائر اليوم بدون فيسبوك
ولِم لا يستخدم الطلاب حيلة ال vpn أيضا؟
عندما قلتْ دخلت فوجدته صحراء قاحلة.. أدخلني ذلك في مشهد أحد أفلام روما القديمة تخيلت خراب دماء في الأرض ابريق خمر مسكوب على الأرض.. وأنت صاحب الموضوع مررت أمام طاولة مسحت بأصابعك فوق شيء يشبه كأس كرة القدم.. جزء منك فقط من ظهر مع جلباب أحمر تلبسه.. هنا بالذات استيقظت من هذا الحلم القصير.. أحببت أن أشاركك قصتي @ahmedsaoud31
متى سنرى أول كتُبك في السوق مستر هيد؟
بالمناسبة هناك برمجيات خبيثة من عائلة VPN حتى أشهرهم HotShield بعض أن قمت بتهيئته على الهاتف فوجدت أن الجهاز يقوم بتشغيل الشبكة اللاسلكية بشكل تلقائي؟!! وأجد حركة نقل للبيانات من تطبيقات معينة علمت وجود بعض التطبيقات تقوم برفع محتويات الهاتف لإعادة استخدامها، لم أُكلف نفسي حتى إعادة تهيئة الهاتف فليس لدي شيء أخشى عليه وكذا أتعامل مع الإنترنت عموماً لا تعطي الثقة لأي جهة مُطلقاً في أشياء حساسة، وبعد مُدة توقفت المُشكلة وتوقف نقل البيانات يبدوا أنهم أخذوا كل محتوى الهاتف :D
منذ أصبحت أتصل من الهاتف. . خاصة ذلك الوغد جوجل + أصبحت أخاف من الخصوصية.. وصلني اتصال على الخامسة فجرا ذات يوم من الدومينيك واليوم وصلني آخر من الأوروغواي.. رن لثواتي معدودة بمجرد أني قررت أن أرد قطع الوغد الاتصال.. ما سبب هذه المكالمات يا ترى من أين حصلوا على رقمي.. هل بسبب ذلك الحقير جوجل + - ا يحق لهم هذا-
انت تظلم جوجل+ يا هذا
السبب في استخدامك للفايبر و الواتساب عندي نفس المشكلة معهم لكن الحظر مفتاح كل (سامط)
لا.. لا أملك أيا مما قلته سوى جوجل + وهذا الأخير لم أعرف كيف اكتسبته لربما بسبب الاميل.. لقد تركت كل ما يتعلق بالشبكات الاجتماعية لقناعة توصلت اليها
نعم حدث ذلك اليوم عند تنصيبي للفايبر وايمو على جهاز جديد
قمت بتنصيب الأول ثم رن الهاتف الموجود به الشريحة( الهاتف الجديد ليس به شريحة فقط التطبيق) فتحت لأسمع الكود من المجيب الآلي فوجدته أغلق، تكرر الأمر مع التطبيق الثاني فور طلبي للكود..
قلت في نفسي هل أخترقوا الهاتف الآخر :D ثم تذكرت أنه ليس سوى هاتف للإتصال فقط :D
خصوصية تعني جهاز غير مُتصل ولا يتصل بأي شبكة خارجية مع التشفير تحسب وقوع وحدات التخزين تحت يد أحد.
لا أظن أنه تم حجب جميع مُقدمي الخدمة وإن كان كذلك لا مُشكلة يُمكن استخدام خدمات الـ VPS للولج للإنترنت من خارج البلاد وجلب البروكسي أو مُتابعة التصفح، أو تمرير أحدهم عبر صديق في أي شات ;) مع استمرار المُشكلة ستجد الكثير من الموضوعات لنشر البروكسي ;)
المناسبة هناك برمجيات خبيثة من عائلة VPN حتى أشهرهم HotShield بعض أن قمت بتهيئته على الهاتف فوجدت أن الجهاز يقوم بتشغيل الشبكة اللاسلكية بشكل تلقائي؟!! وأجد حركة نقل للبيانات من تطبيقات معينة علمت وجود بعض التطبيقات تقوم برفع محتويات الهاتف لإعادة استخدامها، لم أُكلف نفسي حتى إعادة تهيئة الهاتف فليس لدي شيء أخشى عليه وكذا أتعامل مع الإنترنت عموماً لا تعطي الثقة لأي جهة مُطلقاً في أشياء حساسة، وبعد مُدة توقفت المُشكلة وتوقف نقل البيانات يبدوا أنهم أخذوا كل محتوى الهاتف :D
شخصيا عندما أحتاج VPN لأمر طارئ مثلا، أستخدم بعض المواقع التي تعطيك الCredentials الخاصة للدخول لسيرفر الVPN الخاص بها، وتقوم أنت بالإتصال يدويا مثل justfreevpn لحل هذه المشكلة، أيضا لا أقوم بإدخال أي معلومات أثناء الإتصال به، أظن أن هذه الإجراءات كافية
- بكل تأكيد بطريقتك هذه إبتعدت عن إحتمالية تحميل برمجيات خبيثة وبما أنك لا تقوم بإدخال بيانات حساسة يُمكن إلتقاطها من مزود خدمة الـ VPN فأن في هذه الحالة لا تخشي على شيء في البيانات التي تمر عبر تلك الشبكة.
لكن الأمر ذكرني بقوتنا الإقليمية التي لا تستطيع حتى تسيير إمتحانات شهادة البكالوريا بسبب موقع إلكتروني .
لا أظن القصة مسألة تسيير. هذه التسريبات كانت تحدث تحت الطاولات في الماضي لأبناء فلان و فلتان و الآن كل الأوراق كشفت على الطاولة.
ذلك كان يقع في إيطار محدود ،حتى أني أشك أن ابناء فلان و فلتان كانوا يجتازون الإمتحان أصلا هذا إن كانوا يدرسون في الجزائر ، المشكلة هي أنه في دولة تحترم نفسها و بسقوط ما يسمى بالشهادة الأكثر مصداقية في البلاد تسقط الحكومة بل على الأقل الوزارة و تحاسب لكني أرى أنهم يتعاملون مع الوضع في إيطار اللاحدث ( هذا ليس بجديد لكن القلب يتوجع )
دون ذكر الأسماء ، أحد هؤلاء الأبناء كان مريضا عقليا ( اللهم لا شماتة لكن أتكلم بالمنطق) و تحصل على الباكالوريا بمعدل 18. يعني الناس تعرف حالة المسكين لا يستطيع أن يحمل القلم كيف حدث هذا. البلاد ستشتعل عما قريب و ربي يستر é-è
على الحاسوب كل شيء يعمل بشكل طبيعي لكن في الهاتف لا يعمل الا ماسنجر . حتى سفاري لا يعمل
الدولة أقامت الدنيا و أقعدتها حتى تعزل الممتحنين عن أسباب التزوير و التسريب و تأتي السيدة قناة النهار لتبث خبرا عاجلا :
عـــــاجل : الممتحنون يقومون بتخطي حضر الأنترنيت عن طريق البرنامج الفلاني ..........
كأن الغباء ولد في دولة اسمها الجزائر الله لا تربحهم
لم يبق في الجزائر اجتماع أقيم إلا لدراسة قضية الباكالوريا و مشكلة التسريبات حتى ظننا أن الإجتماع القادم سيكون في قيادة هيئة الأركان لأجل نفس الغرض و تأتي قناة الحمار لتبث خبرا عاجلا تنشر فيه كيفية اجتياز البروكسي.... يا من لا تعلم كيف تدخل الفايسبوك و تقوم بالغش و التزوير تعال إلى قناة الحمار هي دليلك
اعجبني حظرها لمواقع التواصل، على الأقل (المدمنين تضربهم شوي شمس).
الخطورة في اكثر من هذا؛ الشعب غبي تَعَلم كلمة VPN فاصبح (يهترف) بها، من أكبر و أصعب الاختراقات لشعب كامل يمكن ان نسيرها بهذه البروكسيات الوهمية صحيح تفك الحظر و لكني أيضا سأسحب بياناتك لذلك اناشد اي شخص تجنب استعمال الحسابات الشخصية دون حماية عبر الهاتف المحمول.
انا برأي الحكومة الجزائرية هي الغبية كان بامكانها التشويش على WIFI و 3G لكنها قامت بحضر مواقع التواصل الاجتماعي تضن الشعب ابله لا يستطيع تغير VPN البارحة في الباكالوريا هناك من سافر لفرنسا وهناك من ذهب لبريطانيا
اعجبني حظرها لمواقع التواصل، على الأقل (المدمنين تضربهم شوي شمس).
سيذهبون للنوم حينها
النوم لمدة خمسة أيام :) لن يستطيعوا اكمالها؛ ستَعُج المستشفيات بالمرضى و أصحاب العقد النفسية.
كلامي تخيل فقط، كيف سيحدث للناس حقا لو انقطع عنهم الفيسبوك الغبي.
صحيح أني دوما متصلة عليه بسبب مجموعات الكتابة و غيرها لكن كثيرا ما ينقطع الانترنت و لا أرى تغييرا . يعني تقريبا شهرا كاملا بلا انترنت. الأمر يعود للشخص نفسه
لم أعد (أسْتَبِن) التدوين منذ ظهور مواقع التواصل الغبية. حلاوتها كان في سنوات مضت عهد 2008/2009 ووردبريس و المنتديات.
ليتني كنت مدونة في ذلك الوقت. بالنسبة للمنتديات كان مكسات تجربتي الوحيدة جيدة نوعا ما.
أشعر بالأسف على المستقلين وأصحاب الشركات التي يرتبط نشاطها بالأنترنت فقط لأن انقطاعها عطل أعمالهم
أما فيس بوك وتويتر فما الداعي للقلق بشأنه؟ لا يدخله إلا المراهقون الذي يملأونه بالتفاهات ويتقاتلون يوميا حول سوهيلة وكنزة وأمل وغيرها
أتمنى أن يختفي فيس بوك للأبد
التعليقات