لن تستطيعي هدايتها ولا إجبارها...
ابقي بجانبها حتى لا تجد وسطا مثلها لا يصلي...
ادعي لها..
انصحني ما الحل مع زميلتي التي لا تصلي؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ ورزقك الإخلاص في السر والعلن.
عن نفسي أرى أن الوضوء هو حل ناجع لموضوع الكسل بإذن الله.
كون المرء على وضوء دائمًا يجعل الصلاة سهلة بالنسبة له من ناحية ومن ناحية أخرى سيشعر بعدم راحة وهو متوضئ ولا يصلي!
@mr_student يالهذا التفكير =)
من اين اتيتم به ياترى؟
بالعكس اهتمامها بروح صديقاتها شيء جميل، انظرو حولكم كم شخص يهتم فعلا للآخرين؟ يالله اذا انتم ارواحكم ميته لا تقتلو الارواح الحيه.
اعتقد ان المساهمه صاحبه اعلى تقييم بالدعاء لها والصلاه امامها وما الى ذلك هي الاكثر فائده.
نعم، في مُعظم الأحيان تكون نيّة المؤمن حسنة حينما يدعو أحدهم للالتزام أو حتى لاعتناق دين مُعين (غالباً حفظه من جهنّم) لكن حينما يرفض الطرف الآخر مراراً كما حصل مع كاتبة المُساهمة فيصبح الأمر مزعج للطرفين برأيي و بناء على ذلك قدّمت نصيحتي.
لا أدري ما خص صديقي في صلاتي
انا كشخص بالغ عاقل يمكنني حسابها بنفسي وعندما ألتمس حاجتي للصلاه سوف ألتزم بها وفقط
دعوات الصلاه معاً والذهاب إلى الجامع معاً جميله وتشعرك بمحبة الأخر له (إذا كنت اعرفه فغير هذا ما هو إلا تسلط) لكن بنهاية القرار عائد ألي تعلمين لذلك إذا أردتي جعلها تصلي دون إجبار قومي بتشجعيها إذا كانت حقاً كسولة كما تقولين مثل الصلاه أمامها ودعوتها للصلاه فإذا كانت مريده لذلك قامت بعد فترة وصلت لكن لا توصلي المسألة لدرجة الإكراه أو السلطوية التي نها عنها الرسول لكي لا تخسري من تحبين وتهتمين لهم حقاً بمشاعر نبيله وحرص على مصلحتهم، للأسف بعض الدول تمارس الإكراه والرقابه على المجتمع المسلم بأسم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتناسوا أن نصيحة الرسول ما كانت تخرج إلا بالسر بينه وبين صاحبها لذلك لا تأخذي منهم مثلا.
قصدت فقط أنها ربما غير مؤمنة وتتظاهر بذلك خوفاً من إلقاء الإحكام، المعظم إن لم يكن الجميع يفعل ذلك بطريقة أو بأخرى، والبعض يفعل ذلك فيما يتعلق بالعقيدة والدين.
أنتم الملاحدة قلة قليلة جدا جدا وغيركم من النصارى واليهود،
لذلك الأصل أن نعدَّ الناس مسلمين حتى يتبين خلاف ذلك. (في الأراضي التي ساكنوها مسلمون).
وأيضا أفعالها وأقوالها دليل على إسلامها.
أولاً، كيف توصلت إلى كوني ملحداً؟ كيف تعرفون ذلك بكل سهولة؟
ثانياً، كيف توصلت إلى أن غير المسلمين "قلة قليلة جدا جدا"؟ اذهب إلى مواقع التواصل الاجتماعي حيث يتسنى لأي شخص المشاركة بلا خوف بهوية مزية، وانظر إلى كمية غير المسلمين، هل تريد لشخص في مجتمع متدين أن يقول بكل صراحة أمام معارفة وأقاربه أنه ليس مقتنعاً بالدين لكي يرموه بالحجارة؟
لست أحكم على المجتمع ككل، الأغلبية قد تكون متدينة حقاً، ولكن لن تستطيع التأكد من ذلك، لإن إظهار التدين ليس صعباً.
المقصود ان لا دخل لك بصلاتها وعيادتها فهي حرية والعبادة بينها وبين ربك وهكذا امور. لا تتدخل فيها وتخص الشخص وربه واهتم بنفسك وانت لا شأن لك في عبادتها
واضح؟
و ماذا عن الأيات التي تقول لكم دينكم و لي ديني
و الأية التي تقول فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر
هي نصحت صديقتها و صيديقتها لم تقبل النصيحة، هنا انتهى دورك
و الأية التي تقول فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر
هي نصحت صديقتها و صيديقتها لم تقبل النصيحة، هنا انتهى دورك
هي من نفس الدين وهي ليست كافره بل مؤمنة، وبالتالي فحجتك مردودة عليك. فهي صاحبتها وأختها في الإسلام وحسب صاحبة الموضوع فهي فقط تعاني من كسل أعاني أنا أيضًا منه فعليها بالنصيحة والتشجيع والإرشاد وهذا واجب الصديق الصالح الخائف على صديقه فما لك دخل أنت
ألا ترى يا صديقي أنها تريد تحويلها لمصلية دون إعتبار لرغبة الفتاة نفسها ؟ هذا يسمى إجبار وليس نصح ويا صديقي انا لا أدري ماذا اقصد في الإرشاد فالمرشد يملك سلطة او معرفة أكبر من الأخرين وتم سؤاله للرشد الذي لدية فهل هذه هي العلاقة ما بين الأصدقاء ؟ علاقة سلطوية ؟! يجب علينا التميز بشكل واضح بين حدود النصيحة الواجبة التي أمر بها الرسول بين التسلط على الأخرين وإحراجهم أو إجبارهم .
مجهول ٢.
نسيت كتابة هذه /م (/مزحة)
ممكن سؤال؟ أين قمتُ بالتدخل بعبادتها وحريتها حتى كتبت هذا الرد ووجهته لي؟
يبدو انك لم تفهم الصورة فمالي دخل لا يعني انه ليس لدي دخل وانما ليس لي علاقة ومو شغلي كذلك لذلك تعليقي كان توضيح وشرح
ومن ثم لماذا كل هذا التسليب؟
التعليقات