اسست شركتين ناجحتين خلال 20 عاما كانت لهما السبق المطلق في المجالات التي عملت بها و لله الفضل و المنة

استطعت الحفاظ على شركة جيم باور سفن و العبور بها لاجتياز عقبتين كبيرتين: الركود الاقتصادي عام 2008 والذي اطاح بشركات كبيرة و أوقف عجلة الريادة في المنطقة العربية، و الأزمة السورية. العقبة الثانية كانت الأصعب حيث ان معظم فريق عمل الشركة المكون من 120 شخص موجود في سوريا. من عام 2012 الى نهاية عام 2014 غادر الشركة اكثر من 100 شخص من فريق العمل و اخترقت القذائف جدران الشركة اكثر من 6 مرات. مع كل هذا بقيت الشركة محافظة على اسمها و بنيتها و سمعتها بفضل الله.