أنا ديمة الخطيب، صحفية وكاتبة، عملت في 5 قارات .. اسألني ما تشاء


التعليقات

أهلاً أخ خالد

لا أعتبر أنه يحق لي أن أتحدث باسم "الصحفيين" وكأننا شعب واحد أو جنس واحد أو صنف واحد.

بعض الصحفيين ليسوا صحفيين من وجهة نظري، بل دعائيين. لأن الصحافة ليست تروجياً ولا علاقات عامة ولا تسويقاً لجهة ما. الصحافة هي بحث دائم عن الحقيقة. المشكلة أن الحقيقة ليست مفهوماً ثابتاً وهناك عدة أوجه لحقيقة واحدة. كل منا قد يرى الحقيقة بشكل مختلف. وبالتالي سينقلها بشكل مختلف. لا أريد الدخول في جدل فلسفي قديم جداً حول الحقيقة.

هناك بالفعل صحفيون ينحازون لطرف على حساب آخر. السبب قد يكون قناعتهم الشخصية بأن طرفاً ما أفضل من طرف من وجهة نظرهم ويريدون استخدام منصتهم الإعلامية لدعمه. وقد يكون السبب أن المؤسسة الإعلامية التي يعملون فيها تفرض سياسة تحريرية معينة. بالنسبة لي المهم هو أن يكون الصحفي مهنياً وأخلاقياً، لا يخبىء جزءاً من الحقيقة بشكل متعمد ولا يزيف الحقائق ولا يختلقها. والمهم أيضاً هو أن يكون الأمر واضحاً لدى المتلقي، فيعرف ويدرك أن وسيلة الإعلام تلك أو الصحفي ذاك لديه توجهات كذا، وصحفي آخر لديه توجهات معاكسة. فيتعرف على وجهات النظر المختلفة ويكون متلقياً واعياً، ويقرر بنفسه ما هو موقفه. في المجتمعات التعددية لا مفر من تعدد وجهات النظر الإعلامية. لا أحد يملك الحقيقة وحده. سأضع لك رابطاً لمقالة كتبتها عن موضوع الصحافة والموضوعية والحياد قد تهمك

الخيار السليم هو ما يرضي ضميرك فلا تخدع نفسك ولا تخدع غيرك. لكني أعرف كثيراً من الصحفيين يتغاضون عن قناعاتهم الشخصية من أجل لقمة العيش. عندهم أسر يعيلونها وعليهم أن يستمروا في العمل.

كتاباتي ستجد بعضها في مدونتي. قريباً سيصدر لي أول كتاب، وهو عبارة عن مجموعة شعرية عنوانها: لاجئة حب. حالياً أنظم جلسات شعرية أسبوعية

أقرأ للكثيرين ... رضوى عاشور، بابلو نيرودا، جاك بريفير... الكثيرين !

شكراً لك أخ خالد وتحت أمرك في أي وقت لاحق

شكرا لك أخت ديمة، فقط إشارة بسيطة، قرب اسم كل معلّق تجدين عبارة أكتب ردّا بهذه الطريقة تكون ردودك منسقة وسهلة الوصول.

أهلا بك.

أهلاً وسهلاً بكم.

بكل تأكيد هناك صعوبات يواجهها أي شخص يتنقل بين الثقافات والحضارات. لعل أول صعوبة واجهتني كانت في الولايات المتحدة الأمريكية حيث كنت في السادسة عشرة من العمر ودخلت المدرسة الثانوية هناك. كانت انكليزيتي لا تكفي كي أفهم كل يُقال لي، وكانوا يسخرون مني في المدرسة لأني "مختلفة" عنهم. الاندماج مع بيئة مختلفة عن بيئتك الأصلية هو أمر يتطلب اكتساب الجديد وتغيير نظرتك إلى الأمور ورؤية الدنيا من وجهات نظر تختلف عن وجهة نظرك. وقد تعلمت بعدها، خاصة مع سنوات دراستي الجامعية في أوروبا، أن أكون أنا دون أن يتضارب ذلك مع المجتمع الذي أعيش فيه، أياً كان. فاكتسبت شيئاً هنا وشيئاً هناك من كل بلد عشت فيه، مع الحفاظ على قيمي ومبادئي وكياني.

الكتابة في حقيقة الأمر لا تدر علي إلا بعائد مادي بسيط جداً لا يكفي حتى لمصروف الجيب! أنا لا أكتب من أجل المال بل أكتب من أجل الكتابة. لأن الكتابة عندي ليست خياراً، بل هي كالدم يسري في عروقي. هي تفرض نفسها علي

أكتب بالعربية والفرنسية والانكليزية والاسبانية

بحكم عملك في قناة الجزيرة هل تجدينها تنتهج سياسات معادية لبعض البلدان ؟

هناك سياسة تحريرية لكل وسيلة إعلام، والسياسة التحريرية يمكن أن يرى فيها البعض من وجهة نظره موقفاً ما. هي في حقيقة الأمر دائماً وجهات نظر. لن أتحدث هنا باسم الجزيرة. لكني أنا شخصياً أحاول دائماً كصحفية في عملي اليومي وفي كل جزء وجانب منه أن أكون مخلصة ومهنية وأخلاقية، فلا أشوه الحقائق ولا أجزئها ولا أخفيها. وأنا شخصياً - وهو ليس حال كل الصحفيين - دائماً أقف مع المستضعفين وأعتبر أن تكرار خطاب أي جهة ذات نفوذ سياسي أو اقتصادي دون الغوص في الحقائق والبحث عما وراء كل شيء وعن الجوانب التي ينعكس فيها الخطاب على الناس أو عن المشاكل الناجمة عنه أو المسببة له أو حتى التحقق من صحة ما يقال في الخطاب، يجعل الصحفي مجرد بوق.

تحية لك

مرحبًا ديمة، شكرًا لإعطائنا قليلًا من وقتك في مجتمع ارابيا، وأتمنى أن تتكرر الزيارة، لدي عدّة اسئلة يمكنك تجاهل ما تشائين منها

١- برأيك هل تجدين أنّ الربيع العربي كان يستحق كل هذا العناء ! لدينا سوريا و ليبيا الآن في حالة حرب.؟

٢- كيف تغلبتي على تحديات العمل خصوصًا بسبب نظرة العالم للمرأة في العمل غير عادلة؟

٣- كيف عززتي من لغتك العربية، فأنا اتابع كتابتك العربية وهي أكثر من رائعة لغويًا وفنيًا كذلك. :)؟

٤- بماذا تنصحين كل فتاة عربية وخاصة في المناطق الجنوبية مثل (صعيد مصر) مُحبطة بسبب التحديات التي يواجهونها مع أعراف المجتمع وتقاليده التى تمنعها أحيانًا من الوصول لإحلامها من إعلامية أو صحفية أو مذيعة.

٥- بحكم سفرك الكثير بين بلدان العالم، اكتبي لنا ابرز النتائج العملية والعلمية التي حصلت عليها والإستفادة المستدامة من سفرك. وهل تنصحين بالسفر الكثير أم تنصحين بالإستقرار والسفر كل فترة زمنية طويلة.

أخيرًا سعدت جدًا بوجودك معنا.

أهلاً يا محمود

الكلام على ويكيبيديا قديم نوعاً ما

أنا أحاضر في الجامعة الأمريكية في دبي منذ عامين. لم أعد مديرة مكتب الجزيرة في أمريكا اللاتينية

شكرًا على التنويه، يمكنك تحرير المعلومات القديمة :)

يمكنك بجانب اسم السائل الضغط علي (اكتب ردًا) حتى لا يتشتت القارئ.

أخ محمد

أنا في إجازة مفتوحة بدون راتب من عملي الإعلامي في قناة الجزيرة لأسباب عائلية. عملي الصحفي كان يمنعني من أن أعيش أمومتي. فقررت أن أتوقف عن العمل فترة.

نعم عندما كنت في ليبيا كنت بكل تأكيد مخلصة لكل مبادئي المهنية والأخلاقية في ممارستي لعملي. وقد التزمت بها في كل كلمة نقلتها من ليبيا في تقاريري التلفزيونية أو على الهواء مباشرة أو في مدونتي. ولم يكن الأمر سهلاً أبداً لأن العمل هناك في تلك الفترة كان فعلاً شاقاً وخطراً.

بالنسبة لسؤالك الثالث: المناطق الساخنة مصدر كبير للأخبار والسبق الصحفي بكل تأكيد، وقد تكون مصدراً للكسب المادي بالنسبة للصحفيين غير الموظفين، أي الأحرار الذين يبحثون عن فرص العمل بشكل حر مع وسائل الإعلام حسب الأحداث. لكن هذا هو عملهم وهم يعرضون أنفسهم للخطر من أجل نقل المعلومة وكسب العيش

تحية لك

أحييك على إجابتك

شكرا لك

للأمانة دخلت تويتر للتو ووجدت أنني حظرت حسابك إبان الحرب الليبية لأسباب تتعلق بتغريداتك وقتها

أزلت الحظر بعد حديثك هنا

شكراً لك. يشرفني. أتطلع إلى التفاعل معك هناك

أهلاً محمود

شكراً على الدعوة

١- قد يكون من المبكر الحكم على الأمر .. علينا أن ننتظر ونرى النتيجة النهائية ، وهي لم تأت بعد

٢- حكاية طويلة. باختصار شديد: حين يتعاملون معك على أساس أنك أقل منهم فتجتهد أكثر منهم وتسبقهم ! لكني أعترف أن المرأة تواجه تحديات جمة في التوفيق بين حياتها الأسرية وحياتها المهنية. وأحياناً عليها الاختيار، والخيار صعب للغاية

٣- أؤمن بأن تمكن المرء من لغته الأم هو ما يسمح له باتقان لغات أجنبية. والدي عزز عندي حب اللغة العربية وأنا صغيرة ودفعني إلى تقويتها. وقد حافظت عليها بالقراءة والكتابة بشكل مستمر في الغربة الطويلة.

٤- أن تحدد ما هي أحلامها بالضبط، وتسعى لتحقيقها بكل ما أوتيت من قوة، ولا تظن أبداً أن هناك مستحيلاً في الدنيا. لكن عليها من وقت لآخر أن تعود إلى ميزان "الحلم مع الواقع"، كي تجد أفضل وسيلة وأنجعها للوصول إلى غايتها. الإحباط هو مصدر للطاقة. التغيير يأتي من حبة رمل فوق حبة رمل أخرى. أعرف أن النظرية غير التطبيق وأن ظروف تلك الفتيات قد تكون صعبة للغاية. لكني شاهدت المعجزات في جميع أنحاء العالم. الإرادة الإنسانية جبارة.

٥- تكونت في السفر فصرت أنا ديمة العربية العالمية التي تتأقلم في كل مكان وتصبح من أهل المكان أينما كانت مع الحفاظ على نفسها. أما نصائح السفر فهي أمر شخصي للغاية. البعض يرتاح للسفر السريع، أي زيارة المكان كسائح. أما البعض الآخر - وهم قلة - فيحبون خوض تجربة العيش في المكان فترة. الخياران جميلان. السفر ممتع كان كيفما كان.

-13

غريبه يامحمد لم تتهم صاحب الموضوع انه يعمل سبام ومسجل عدة اسماء لانه حصل على 15+ في اقل من ساعه :)

هذا شيئ يبشر بالخير

فرحت بجد هنالك تطورات بالتفكير :)

-12

نعم صحيح انا فقط استغربت لم تقم بتوجيه اتهام وانه يوجد قوى معاديه من كوكب اخر :)

ويوجد هنالك نوايا سيئه فقط استغربت الرد المحترم قلت يمكن انك تغيرت خوفتنا عليك يارجال :) كان ردي عليك فقط ping حتى تطمن عليك ^_^

نعم انا قرات شروط الاستخدام كان نفسي انك قراتها بدل سياسة النسخ ولصق

الحمد لله لا اتبع اي سياسه تشهير والحمد لله يارب حصل معي هذا الموقف حتى ابقى في مجتمع ارابيا اكثر انفتاح وعقلانيه

استمر يابطل :)

شكرًا جزيلًا على الإجابات الوافية.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اختي ديمة انا اسمي حنين من فلسطين واهلا وسهلا فيكي شرف لي ان اتكلم معاكي ^__^

انا كان حلمي كون صحفية لكن دخلت تخصص جامعي في برمجة تصميم مواقع والحمد لله مبسوطة وانا هواياتي الرسم وكتابة وكثير ما اكتب من روايات وشعر وقصص واحب القراءة ولي موقع باسمي حنين شماسنة يحتوي بعض كتابات بسيطة ومن طموحي ان اكون كاتبة ناجحة ومعرفة والقي اهتمام بموهبتي لاقوم بتنميتها وسؤالي الك ما هي نصيحتك الي ورسالتك ... في هذا الوقت في وقت غياب ناس عن هوايات بعض واهملها وغياب احتضان الموهبة بسبب ظروف سياسية والاجتماعية وخاصه في بلدي ..

http://hanen-it.blogspot.co...

في رابط التالي بعض من كتباتي بسيطة ويوجد بعض لم يتم نشرها كروايات و قصائد .. وشاهدي على سابق سيعرض اكثر من كتابات

ممتاز لكن اليوم ليس لدي وقت للاطلاع عليها مع الأسف. في وقت لاحق سأحاول..

قرأت تعويذة، وهو نص جميل

أهلاً بك حنين .. حنيني إلى الوطن يصل عبرك

أنصحك بالاستمرار في الكتابة والإيمان بقدراتك وموهبتك وتعزيز عزيمتك.. استمري في الكتابة وأرسلي ما تكتبين إلى أشخاص قد يساعدونك في نشرها ونقدها.. سأكون سعيدة بالتعرف على كتاباتك ونشرها لقرائي على مواقع التواصل الاجتماعي. حاولي مراسلة مواقع الكترونية لنشرها أيضاً. جربي arabwomanmag.com

راسليني عبر فيسبوك لو سمحت ، أرسلي لي بعض المواد من وقت لآخر وقد أنشرها عندي

اسعدني ردك اختي ديمة وشكرا الك وساتواصل معك ^__^ بعتت لك رسالة ع فيسبوك

ممكن دليل على انك فعلا دمية الخطيب ؟

رسالة على التويتر بأنكِ تشاركين بهذه الفقرة بكفي

شكرا لأحضارك التأكيد ^_^

و لكن لا ادري لماذا بعض الناس غاضبة لأنني طلبت مثل هذا الدليل البسيط ؟

مع ان الموثوقية امر يجب ان نتأكد منه من اول سؤال

حتي لا تحدث انتحالات للشخصية

و نمنع اي الضرر قد يقع على الاخت

على الرحب والسعة. :)

مرحبا ديمة،

هل هناك لهجة عربية يفهمها الجميع؟ هل علينا أن نتحدث بلهجة الآخر كيف يفهمنا أم ماذا ؟

أهلاً أسماء

والله هي معضلة دائمة

هناك لهجات أصبحت رائجة ومفهومة بسبب وسائل الإعلام والمسلسلات والأفلام والأغاني .. مثل المصرية والسورية واللبنانية وحتى الخليجية

الحدود لم تعد كما كانت في السابق. نحن نختلط بالآخر بشكل أكبر ، خاصة عبر الانترنت ، وأيضاً عبر السفر. أصبح بالإمكان أن نكتسب من بعضنا البعض فنتحدث خليطاً أحياناً من عدة لهجات كي نصل إلى الآخر ويصل الآخر إلينا. وهي ظاهرة منتشرة في الخليج حيث يتحدث العرب فيما بينهم خليطاً من عدة لهجات

أنا أحب تعلم اللجهات كما أحب تعلم اللغات. فأنا عن نفسي أدرسها وأحاول أن أفهم كل لهجة وحتى أن أتحدثها بإتقان. وقد تعلمت مثلاً اللهجة الجزائرية واكتشفت أنها ليست صعبة كما كنت أتخيل وكما يصورها الآخرون، بل ممتعة للغاية

غيرت المتصفح على الحاسوب اليوم فظهر عندي خيار "اكتب رداً" .. أخيراً ! سامحوني على الردود التي كتبتها أمس بشكل عشوائي كتعليقات. كان متصفح سفاري لا يظهر عندي خيار "اكتب رداً" ..

مرحلا أخت ديمة،

  • ما الذي يجعل الصحفيين -أو بعضهم- ينحازون لطرف واحد في نقل الأخبار ؟

  • وما هو الخيار السليم إذا شعر الصحفي أن هناك من يضغط عليه لخدمة مصالح جهة معينة دون غيرها ؟

  • ممكن بعض كتاباتك لنتشرف بالإطلاع عليها ؟

  • لمن تقرئين ؟

أخ خطاب علي أدعوك إلى زيارة مدونتي

تصفحاً ممتعاً :)

أهلا ديمة ، لدي بعض الأسئلة

1- عملك كصحفية يتطلب الكثير من السفر والبحث عن الحقيقة فكيف وازنت ذلك مع حياتك الإجتماعية عامة والعائلية خاصة ؟

2- علمت أنك تكتبين بعدة لغات ، وتتقنين بعضها مثل العربية والإنجليزية والفرنسية كيف استطعتي أن تحققي هذا الإتقان ؟

أهلاً بك

١- الحقيقة أنها مهمة شبه مستحيلة. عليك التضحية دائماً بشيء ما، وأحياناً يجد المرء نفسه يضحي بكل شيء في آن معاً ويخرج خاسراً مع كل الأطراف. كم هي متكررة الأيام والأوقات التي وجدت نفسي فيها حائرة بين خيارين يمزقاني: أن أفي بالتزام هام جداً في عملي، أو أبقى في المنزل مع طفلي المريض. كثيراً ما كنت أشعر بأني مقصرة في المنزل ومقصرة في العمل، لأني أقدم تنازلات دائمة على حساب الطرفين، ويبقى الطرفان غير راضيين عني، وأبقى أنا غير راضية على نفسي مع الطرفين، ومنهكة للغاية. لا أستطيع القول إني وازنت جيداً، فقد تطلب مني تحقيق توازن ما التضحية بصحتي البدنية والنفسية في حالات كثيرة والضغط على نفسي بشكل لا يتحمله بشر، كي أستمر مثلاً في رضاعة ابني عاماً كاملاً مع السفر المتكرر. فيما بعد اتخذت قراراً بتجميد عملي كي أعيش أمومتي بشكل حقيقي وليس في أوقات الفراغ من العمل ! وهو ما أفعله الآن.

٢- بالدراسة والاجتهاد والشغف. السفر يساعد كثيراً أيضاً. عندي خطة للكتابة عن الموضوع لأنه أمر يسألني الناس عنه كثيراً

سأعود لاحقاً لمواصلة الإجابة على الأسئلة .. سامحوني على التأخير وعلى التقسيط في الإجابة

السؤال هنا .. انا تقريبا افهم حبة سياسة على حبة تحليلات سياسة وتحليل للامور وبما انك صحفية وعملت فى اكثرة من دولة ماهو تحليلك لما يجرى الان فى مصر خلال هذه الفترة من احدث وما توقعاتك للبرلمان القادم والمؤتمر الاقتصادى ..

وضع معقد للغاية تدخل فيه حسابات إقليمية ودولية ومحلية كثيرة. يتطلب مقالات وليس مقالاً واحداً لتحليله. وأظن أن ثمة كثيرين أفضل مني للقيام بالمهمة، يكتبون عن مصر، كل طبعاً من وجهة نظرك. عليك أنت أن تشكل رأيك انطلاقاً من وجهات النظر المختلفة.

مرحبا ديمة الخطيب، لسوء حظي لم اكن أعرفكِ مسبقاً وتشرفت بلا شك بمعرفة القليل عنك من خلال مدونتك والاستفادة من قراءة مقالاتك. وبلا شك مرحبا بك بسمي والجميع في مجتمعنا الذي ازداد بكِ رقياً، وأتمنى أن لاتبخلي علينا بحبر افكارك مستقبلاً في هذا المجتمع، فهو عربياً يشبهك ستحبينه وكما ترين القراء جميعاً أحبّوا تواجدك.

أهلاً وسهلاً بك يا راشد. تشرفت بك هنا وعلى المدونة. تسلم. لن أتوقف يوماً عن الكتابة .. هو أمر أكيد. تحية كبيرة لك. شكراً

ما الصعوبات التي واجهتيها طيلة هذه الفترة؟

هل حققتي عائد مادي من الكتابة؟

ما هي اللغات التي تكتبين بها؟

هل مازلت تعملين في شبكة الجزيرة القطرية؟

هل كنت تتحرين الصدق في نشر الأخبار عن الحرب الليبية 2011 عندما كنت مراسلة في ليبيا؟ أم أن الواقع فرض عليك كما فرض على الصحفيين مجاراة الأحداث وصنع الحدث والخبر بأنفسهم؟

هل كانت الحرب الليبية مصدراً للسبق الصحفي أم للكسب المادي السريع بالنسبة للصحفيين؟

ياحبذا لو أعطيتنا نبذة أكثر عن نفسك وبعض أعمالك المهمة كي نتمكن من طرح أسألة مركزة بشكل أفضل.

هل يمكن أن تساعدني في تعديله؟ :)

بكل تأكيد. سأتواصل معك

بدايه مرحباً بك اخت ديمة في شبكة ارابيا

شيئ مميز شبكة ارابيا بدات تجذب رواد الاقلام العربيه ..

لدي سؤال واحد فقط يحدد عمل الصحفي

هل تعتقدين انه الصحفي العربي لديه حقوق يقول مايشاء بدون مايختفي خلف الشمس ؟

تحية لك .. سلمت

الصحفي العربي أحياناً لا يستطيع أن يكون صحفياً من كثرة القيود فيجد نفسه مجرد أداة دعائية أو بوقاً لأصحاب النفوذ كي يكسب لقمة العيش

فما بالك إن قال الحقيقة أحياناً؟ طبعاً سيختفي خلف الشمس، وأحياناً تختفي أسرته أيضاً

ومع الأسف الوضع يتراجع من ناحية القيود على حرية التعبير وحرية الصحافة في الوطن العربي، دون أن أعمم بشكل قطعي على كل مكان

شكراً على اجابتك اختي ديما اجابتك كانت بكل صراحة عن واقع الصحفي العربي ...

حصلت الثورات بالوطن العربي وشارك فيها مختلف الاشخاص من أجل حرية التعبير للاسف ياريت بقينا على حالنا

كان سؤالي لك حتى اشوف هل سوف اجد رد حقيقي عن مستقبل الصحفيين بشكرك كثيراً على صراحتك وصدقك بالرد

إن شاء الله نجد هنالك حرية للصحفيين لانه اذا الصحفيين حصلوا على الحرية سوف تكون المجتمعات حرة ايضاً

بالتوفيق لك :)

السلام عليكم أختي في الحقيقة أريد ان أطرح سؤال راودني منذ قليل : كيف يبدو عالم الإعلاميين و الصحفيين الكبار - أقصد ذوي الطالات القوية على شاشاتنا أو الصحف العريقة - كونك من وصلوا لذلك العالم . شكرا .

وعليك السلام

هم أشخاص عاديون مثل سواهم من الإعلاميين وسواهم من البشر. بعضهم متكبر، يظن أنه بلغ مرتبة تسمح له بأن يعيش بشكل فوقي. وبعضهم الآخر متواضع يعيش مثلنا. الغرور من الشهرة هو مرض خطير يغير الناس وقد شاهدت حالات تغير فيها الإعلامي حين أصبح مشهوراً فلم يعد ينسجم مثلآ مع شريك الحياة وتغير أصدقاؤه وتغيرت بيئته الاجتماعية. لكن البعض لا تغيره الشهرة ويبقى وفياً لنفسه وأصله. هناك كثير من النفاق والمظاهر في عالم التلفزيون بشكل خاص وهو أمر لا يروق لي إطلاقاً وأحاول الابتعاد عنه قدر الإمكان كي أحافظ على نفسي.

على أية حال هو عالم يثري الإنسان لأنهم أشخاص يعيشون تجارب غير عادية.

شخصياً أشعر بأني عشت أكثر من حياة واحدة في حياتي الواحدة .. من كثرة السفر والتجارب الصعبة والمثيرة

اخبرينا اكثر عن كتاباتك هل تكتبين قصصاً ام روايات ام ماذا ؟

أهلاً بك قارئاً جديداً. ربما ستعطيك زيارة سريعة لمدونتي فكرة عما أكتب. ستصدر لي قريباً مجموعة شعرية. وأتمنى أن تكون من قرائها أو مستمعيها. ستصدر ككتاب صوتي إضافة إلى الكتاب الورقي والالكتروني. أنا أكتب المقالات وأكتب القصص (لم أنشرها بعد) وأكتب نصوصاً شعرية ستجد عينة بسيطة منها على المدونة. كما أنشر مقاطع عندي على حسابي على فيسبوك

إليكَ نصاً صوتياً عشقياً

ونصاً صوتياً آخر

إليك رابط المدونة

فيسبوك: ديمة الخطيب

تحية كبيرة

وأنا أعمل على رواية :) لكنها مسألة قد تطول !

وأعمل على مشاريع كتابية أخرى إن شاء الله

يا له من خبر سار

كيف استغرقتي لتعلم تلك اللغات وما الطريقة التي ترينها مناسبة لتعلم اللغة ؟

حكاية طويلة للغاية. أعدكم بالكتابة عن تعلم اللغات ونصائحي .. كل لغة استغرقت مدة مختلفة عن الأخرى. تابع مدونتي وسأنشر عن الموضوع قريباً. أعدك

انتظر ذلك . واتمنا ان يكون ذلك بالقريب العاجل .

السؤال الثانى وهو .. انا دايما كانت برى قناة الجزيرة دايما فى الاعلان او قبل داية النشرة او خلال عرضها لاسم قناة الجزيرة كانت تظهر كلمة قناة الجزيرة وتحتها كلمة الراى والراى الاخر .. وبعدين اختفت كلمة الراى الاخر نهائيا ياترى تعرفين السبب او استنتاجتك كصجافية مرموقة ..

الحقيقة لم ألاحظ الأمر وبالتأكيد ليس عندي تعليق على أمر لم ألاحظه. أنا لا أشاهد أي قناة تلفزيونية حالياً، على الإطلاق

مرحبا ديمة الخطيب الظاهر لم تنتبهي لردودي أرجو ان تجيبيني وتعطيني رأيك ِ وما نصيحتكي لي ...

أجبتك عزيزتي حنين وأنتظر منك التواصل الفيسبوكي

^___^ بعتت الك رسالة ع حساب فيسبوك ورح ابعت كمان مرة

سؤال لربما يكون شخصيا

لاي هوية تشعرين بالانتماء لها اكثر الفلسطينية ام السورية؟

كأنك تسأل طفلاً إلى من تنتمي أكثر: ماما أم بابا؟ :)

اتمنى ان نسمعك كمذيعة فى الراديو قريبا سيدة / ديمة

لانك عملت فى كل الوظائف الا الوظيفة التى تناسبك جدا

:) عملت في الراديو يا وسام، كانت بداياتي الصحفية إذعية بحتة، في إذاعة سويسرا العالمية ، وكان لدي برنامج الثقافي الأسبوعي ، وكنت أقدم نشرات الأخبار والتعليقات السياسية. ثم كان لدي برنامجي الموسيقي الأسبوعي في إذاعة قطر باللغة الفرنسية .. وأعشق الإذاعة عشقاً حقيقياً. هي وسيلتي المفضلة للتواصل .. مع أن الكتابة الآن أصبحت تنافسها وقد تكون قد سبقتها

اتمنى ان يكون لديك برنامج اذاعى ناطق الان باللغة العربية لتستطيعي تشكيل وعى جيل جديد نحو الثقافة

عزيزتي ديما انا سعيدة بالتحدث اليك و بالاستفادة من خبرتك و رؤيتك في الحياة.

برأيك كيف تصطتيع المرأة اكتساب الثقة بالنفس؟ و كيف ممكن أن تحدد هويتهة في المجتمع؟ كيف ممكن ان تحدد اهدافها و ان تعرف ما تريد؟

و ما يناسبهة؟ و ما يسعدهة؟ شكرا عزيزتي ديما؟

-1

تكاتف المصريين فى المؤتمر الاقتصادى كان شىء مشرف وانا ارى اذا استمر الشعب المصرى بتكاتف مثل ما حصل فى المؤتمر اعتقد انهو سوف ينجح فى اجتياز كل المحن

هل أنت واثق أنك وضعت تعليقك هذا على الموضوع المناسب؟!!

-2

صباح الخير اولا :: انا ارى الان انا الصحافة والاخبار المرئية والمسموعة والمقروئه تشمل كثيرا من الحقائق المزيفة وعدم الحيادة ومراعة الخطوط الحمراء والصفراء وجميع الالوان وان الصحافة كل ماهو يتم عبارة عن صفقات وبزنس وعلاقات وتشويه فى البعض البعض ولا يحترمنا المهنة من اصله ومعلومتى تقول انا الدارسة فى الصحافة على ازهار الحقيقة وتوصيلها للناس مهما تكلف هذا والامور اصبحت بين الصحفيين ومقدمين البرامج الا وهو صراع ليس على السبق الصحفى بل اكثر من ذلك وهو الصراع على من سوف يستمر ويحقق مكاسب مادية دون النظر سواء كان ذلك صح اما خطاء المهم الحصيلة الشخصية والكل على هذا المبداء

-3

انا اتوقع فى الايام القادمة او السنوات القادمة لا اكون ادق ان الحرب القادمة هتكون حرب عالمية ثلاثة ويكون الصراع فيها على (( العيش .. والوقود اى ما يلزم الانسان من العيش وليست الشعوب العربية فقط بل على مستوى العالم وسوف يحدث فجوى كبيرة جدا بين الشعوب وسوف تستمر سنين .. وهذا سوف يحدث لا محاله ..

قصدك << حرب الذئاب العربيه >> اين اكتب كلماتي وارى في كل العباراتي عيز اتكلم بلدي وانا بحب بلدي عيز اتكلم عربي ساطلعكم بالواقع العربي

التكنولوجيا هي بداية تلك الحرب من هنا تبدا الروايه بحكاية صغيرة بارض كبيرة مليئة بالحب والجمال مهما حصل في الاحوال مصر في عرب المعادي شباب الواحد بالسن ده بمييت راجل بس طبعا بس مهي لزاه فينا لا شغل ولا مشغلة مين ممكن يفكر بالناس دي وهما مش من بلدي ولا من ارضي بس اخواتي انهم عرب ومسلمين

تصبحو على خير نكمل بعدين

-3

شعب موغى عليه ..

اه ياشعب مغومى عليه ولى عايزه مش فى ايدية شعب جزء عايش جوه تبوت وليطلع منه لازم يموت وشعب جزء عرايس متعلقين فى خيوط وشعب جزء عايش فى ملوكوات ومنه طايفة طاغية وباغية وفى ايديها كل الخيوط وشوارع زحمة وحوادث وخناقات وناس كتير بتموت ومخدرات ودعارة وده بقى شىء مش ممنوع ومظاليم ملت السجون وناس كتيير حقها مهدوم وناس خلعه وماشية من غير هدوم وشحاتين وقطاع طرق بقت بالكوم وكافيهات ونت وناس عريانة بالجملة وبالكوم وسياسة فاشلة وإعلام وتلفزيون ومواضيع خايبة على الفضائيات بقت بالكوم واحزاب ومعارضة بقت بالكوم واعتصامات ومشاريع فاشلة بقت بالكوم وضرائب على الدخل والسكن وقبل النوم وشوارع ضلمة وزبالة بالطن وبالكوم .. ياتى ياشعب هتصح من الغيبوبة بعد كام يوم والعايس اللى متعلقين فى خيوط هيتفكو بعد كام يوم واللى عايشين فى ملكوت هيصحو اميته من النوم ويترى الطايفة الطاغية والباغية هيجلهم يوم أكيد ده فى علم الغيب بس لما نصح من النوم .. ياشعب مغمى عليه ..

كلمات ان فهمها القارئ لما استطاع القيام من النوم

افيقو من سبات اللهو فانتم فانيين جحافل الكفر دفنت تحت اقدام هذا الدين

وا اسفاه من امه تباطأت بذبح من اساء الى اميرالمؤمنين اي دين امر بذبح من كان للدين امين

وا شوقاه بسيف اسله على رقاب الحاكمين الا من أمر بدحر كل كافر ونشر هذا الدين

==========

ليس شعبك يا صاحبي بل كل الشعوب العربية ولكن من تكلم ولمن تقول


اسألني

اسألني ما تشاء. بإمكانكم فتح مواضيع خاصة بكم والطلب من الآخرين طرح الأسئلة عليكم للإستفادة من خبراتكم. لا تطرح أسئلة هنا.

67.6 ألف متابع