سامر جبل، خريج كلية الصيدلة عام ٢٠١٧. لك مُطلق الحرية في أن تسألني ما تشاء.
خريج كلية الصيدلة، اسألني ما تشاء!
صراحة تركت تعليقك لأرد عليه آخر تعليق، فلا أعلم من أي جانب أبدأ.
برأيك ما هي الفرص أمام طالب الصيدلة في سوريا مثلاً بعد انهاء سنوات دراسته؟ غير موضوع فتح صيدلية.
اسأل عن دبلومة وزارة الصحة فهي فرصة جيدة لكن مشكلتها أنها معترف بها في سوريا فقط،، وفرصة الاختصاص في التشخيص المخبري والاختصاصات الأخرى في الجامعات الحكومية ويجب أن تجتهد على معدلك الدراسي وعلامة الامتحان الوطني المعياري وإذا كان معك فيتامين واو (واسطة) فلا داع لكل ماسبق ؛-)..
اختصاصات الصيدلة كثيرة لكنها محدودة في سوريا للأسف، ولكن يمكنك الاستفادة -إن كنت معفيا من الخدمة الإلزامية- بالعمل في قطاع الصناعة الدوائية فستكتسب خبرة ستعرف فيمتها إن سافرت خارج سوريا حيث تقل فرصتك في الحصول على هكذا خبرة. أهم شيء ركز على معدلك ولا تهمله. ولأكون صريحا معك، أرى العمل في الصيدلية أسوأ شيء بالنسبة للشاب فهو يستهلك طاقتك وشغفك ومردوده أقل من العمل في الاختصاصات الأخرى للصيدلة.
طالب تخرج من الكلية هذه السنة هل تنصحه بالعثور على منحة (في حالك كان هناك منح لهذه المناسبات) أو حتى الخروج على نفقته للخارج؟
بالتأكيد، لا جِدال في الأمر.. وأفضل المنح وأسرعها المنحة الهنغارية والمنح الفرنسية والتركية للسوري وإن كانت على نفقته الخاصة أنصحه بألمانيا أو فرنسا أو بريطانيا وتوجد مجموعات فيس بوك وقنوات تليغرام للمنح سأجمعها لك إن أحببت.
التعليقات