قبل 5 ايام من الان اطلقنا موقع ocho.link
واليوم قمنا ببعض التحديثات البسيطة ك
*حل مشكلة ترتيب الروابط على الهاتف
ألف مبرووووك، ها قد تخرجت من الجامعة وأمضيت نحو ربع عمرك بالمنظومة التعليمية وأخيرًا قد حصلت على شهادتك وحان الوقت الآن لتحصل على وظيفتك الأولى وتبدأ بجني ثمار ما زرعته طيلة هذه الفترة !
ولكن، مهلاً مهلاً... لماذا كل هذا من الأساس ؟ أليس من أجل تحقيق الثروة من وظيفتك تلك أو تحقيق راتب شهري محترم يجعلك تعيش حياة كريمة ؟ ثم تتوقف قليلاً لتقول لنفسك ياللعجب ! أكثر من 16 سنة من الدراسة لأحصل على وظيفة لكسب المال وأنا لم أتعلم حرفًا واحدًا عنه بالمدرسة أو الجامعة ؟!
كابوسُ الثانويةِ العامةِ … متى ينتهي ؟ .. كثيرًا ما يراودنا هذا السؤال؟ نَرى مع بداية كلّ عامٍ دراسي جديد كيف يعاني طلاب الثانوية العامة وأسرهم من ضغوطات نفسيةٍ وعصبية شديدةِ ، فالآباء يحشدون طاقاتهم المادية والمعنوية لمساعدةِ أبنائهم على اجتياز الثانويةِ العامة ،.
أما الطلاب فيعيشون حالة قلق وتوتر هائلة بسبب رغبتهم في النجاحِ كي يَلتحقُوا بالجامعاتِ المّخْتلفةِ .
الحمدلله، وبعد..
بما أن المجتمع -أي حسوب I/O- قد صار يُدار بشكل شبه ذاتي حسب فهمي بعد آخر مدير سابق له -طيب الله ثراه-، وبما أن شرط الكتابة بالفصحى لم يعد شرطًا، وبما أن "الشرطين إياهم" اللذين جذبا طائفة من المستخدمين في البداية لم يعودا موجوديْن أيضًا :D، وبما أن IO استقبل أفرادًا جددًا في عائلته، وبما أن لغاتنا وخلفياتنا قد اختلفت وأحدثت خلافات مع إخوتنا الذين قدموا حديثًا وسوء ظن وسوء فهم وغير ذلك.
في الآونة الأخيرة اتجه عدد كبير من الشباب نحو ما يسمى العمل الحر أو Freelancing في محاولة منهم لتغيير قواعد تحصيل المال و تحسين سبل العيش .
و بدأ العمل اللامركزي يتتشر أكثر فأكثر , ذاك الذي لا يلزمك بوقت أو مكان معينين حتى سيطر هوس العمل من المنزل على عقول فئة كبيرة من الشباب المقبلين على العمل أو الذين يعملون بطريقة تقليدية و راتب ثابت و أمورهم مستقرة
هل أسلك المسار الوظيفي المعتاد والآمن أم أنطلق نحو ريادة الأعمال وابدأ شركتي الناشئة التي قد تكون يوما مثل أبل أو جوجل ؟!
سؤال يحمل في طياته حيرة كبيرة دائمًا ما يتبادر إلى أذهان العديد من الأشخاص، وبخاصة أولائك الذين تخرجوا من الجامعة حديثًا. فعلى أحد الجانبين تجد فريقًا يرفع شعار "لا أحد أصبح غنيًا بالعمل من 8 صباحًا حتى 5 مساءً" وعلى الجانب الآخر تشير الإحصائيات إلى أن 90% من الشركات الناشئة تغلق أبوابها في غضون 5 سنوات ! فماذا أختار ؟!
المرض النفسي في النهاية هو مرض مثل كل الأمراض لابد من الذهاب إلى الطبيب بمجرد الشعور بتغير في السلوكيات مثل قلة النوم والتغير المفاجيء في التصرفات والانعزال عن البيئة المحيطة وغيرها من الأعراض.
في مجتمعتنا العربية تجد صعوبة بالاعتراف بهذا المرض، فالذهاب إلى طبيب نفسي يصبح عار وتصرف غير مقبول، ومن الصعب أن تجد عائلة تدعم مريضها وتساعده يعترف بمرضه ويذهب للطبيب للمساعدة.
هذه المقولة ما تتردد دائما، على الرغم من نجاح العديد من النماذج النسائية في إدارة مختلف التخصصات والمناصب، لكن مازال هناك هذا الفكر لكن الأغرب أنه ليس من الرجال لكن من النساء أنفسهن وهذا ما ادهشني.
في رأيي الإدارة علم وفن لايتقنها جيدا إلا من يمتلك الأمرين فليس للجنس دخل في ذلك، سواء ذكرا أو أنثى فالمعايير واحدة، والفيصل في كيفية قيادة الفريق والتعامل معهم.
كنت احاول قراءة مقالات كثيرة عن مفهوم الحرية وإلى أي حد هي! وما هي حريتي وكيف تتقاطع مع حدود الآخرين، إلى أن وجدت مقطع رائع يتحدث عن مفهوم الجديد، المفهوم القديم للحرية يقول أنه أنت حر تماما تختار ما تشاء وتترك ما تشاء، لست مجبرًا ولا ملتزمًا بأي شئ
يقول صاحب مقطع الفيديو أنك إن ظننت أن الحرية هي أن لا تلتزم بشئ أبدًا هذا يعني أنك اتخذت مسارًا مجتمعيًا خاطئًا حتى وإن كنت تظن أنك تحررت من مجتمعك
أقواس النصر هي تكوينٌ معماريٌّ قديم هَدفَ إلى تمجيد أحداث الأمة العظيمة، ظهرت بدايةً بالعمارة الرومانية إذ شيدها الأباطرة الرومانيين احتفاءً بإنجازاتهم، وارتبطت أسمائها غالباً بأسماء الأباطرة الذين أمرُوا بتشييدها.
شكّلت هذه الأقواس ما يشبه البوّابات الرّسمية التي خُصِّصت لمرور مواكب النصر بالمدن الرّئيسية، وصوَّرت بعض التماثيل الموضوعة عليها القائد المنتصر وهو يقود عربة النصر!
الكثير من أهل بلدي والبلاد الأخرى يلجأون إلى الغربة والعمل في بلاد أخرى من أجل لقمة العيش، فمستوى الدخل لايتناسب تماما مع متطلبات المعيشة فالجميع يهرب من أجل كسب المال ليضمن لأسرته حياة أفضل.
على الرغم من أن جميع المغتربين يدرون دخلا أفضل بكثير من بقاءهم في وطنهم لكن يظل خبز الوطن أفضل من حلوى الغربة.
الأخبار تقول بأن الحكومة الصينية تخطط للتخلي عن نظام التشغيل ويندوز بشكل كامل والاعتماد بدلا منه على توزيعة لينكس معدلة وهذا يمثل ضربة قوية لشركة ميكروسوفت ، ويعتقد أن تلك الخطوة هي رد فعل على الحظر الأمريكي المفروض على شركة هواوي.
رابط الخبر:
السرطانُ ....كنتُ أَخشى أن أذكرَ اسمهُ، ولا أتطرقُ له في الأحاديثِ ولا أتفوه بأي كلمة حولهُ ، وَكنتُ أهربُ من حدِيثهِ ، لأني لا أريدُ أن أسمعَ قصصا حولَ معاناة المرضى من هذا المرض ، فكنتُ أراهُ الوحشَ المُخِيفَ الّذي لا نجدةَ مِنهُ.
إلى أن جاءَ اليوم الذي لا مجال فيهِ مِن الفرارِ مِن هذا المرض ، فالقصصُ التي كنتُ أتجنبُ سَماعَهَا ، أصبحتَ اليومَ بالقربِ مِنا ، ففي كل يومٍ أسمعُ أن هناك قريبًا أو زميلا يصارعُ هذا المرض ، فكان من الضروري أن أتفوه بكلمةِ السرطان و ليس فقط أتفوه بها ، بل صرتُ أتعامل مع السرطان ووجودهِ كأنهُ أمر عادي ...
لفترةِ طويلة ظن الناس أن ما نفعله كان مجرد هراء ،
لقد ظنوا أنّ ما كنا نفعله ليس سوى مضيعة كبيرة للوقت .. رسالتي إلى الباحثين الشباب هي: لا تتوقف إذا أخبرك الجميع أن ما تفعله سخيف ."
هذا الرجل كان يعمل على تطوير تقنيات تعلم الآلة منذ أكثر من 30 سنة وكان الجميع يسخر من أفكاره وأبحاثه ، هو اليوم من أكثر الباحثين قدرا واحتراماً ، بل ويعتبر واحداً من أكثر المؤثرين في العصر .
المصدر :
ذبح الكلاب لأنها ضالة، قتل العصافير لأنها تُغرد صباحًا، تعذيب الأضحية قبل ذبحها كنوع من الترفيه وجرائم أكثر قبحًا !!
لطالما كان للحيوانات مكانة خاصة، تربينا علي "دخلت إمرأة النار في هرة"، وكان لمعظمنا حيوان صغير يربيه عندما كنا أطفالًا تعلقنا بيه كأنهُ أبن لنا ولما هرب أو مات زعلنا كأنها نهاية العالم !
في تجربة علمية تم فيها تصوير أدمغة المشاركين بالموجات فوق الصوتية أثناء الضحك أنه عندما يكون عفوياً، ولا يتم قمعه أو كتمه، تنشط كل مناطق الدماغ ، ويؤثر ذلك على المناطق التي تتحكم في معدل ضغط الدم إيجابياً، كذلك الهضم، والرؤية والإبصار، والذاكرة، كما أظهرت نتائج دراسات أخرى أن الضحك علاج للقلق والاكتئاب، وأنه من أفضل المنشطات الطبيعية للحالة المزاجية.
ووصفت نتائج هذه الدراسات أن الضحك بأنه "يوغا" الاكتئاب، ذلك المرض اللعين الذى استشرى فينا، كما وجد باحثون أن ميكانيكية الضحك تؤثر إيجابياً على صحة الرئتين ووظائف التنفس، ما يفيد في تعديل الحالة المزاجية ورفع الروح المعنوية.