في يوم زفافكـِ ... حين يعاكس القدر رغبتكـَ


التعليقات

جميل يا عفاف،

لم يكن حاتم بتلك الشجاعة اذن لم يتخذ القرار بسرعة و بما أنهم أصدقاء أعتقد بأنه يعلم عن مشاعر صديقه تجاه الفتاة وربما علاقة الصداقة كانت أهم بالنسبة له من الحب لذلك لو كنت مكانه لفعلت مثله وتراجعت كله نصيب في النهاية!

ربما يا عفاف الفيصل في هذه الحالة هو أن يكون الشعور متبادل من الطرفين أي ردة فعل الفتاة لكنها هنا لم تأبه كثيرا بمن تقدم لها، لا أعلم ربما عادة تكون لديها مشاعر معينة تجاه أحدهما..أي أن الوقت ليس هو سوء الحظ الوحيد في حالات أخرى لا ينطبق الشيء نفسه على الأسرع!

السرد رائع حقا

التنقل بين المشاهد سلس وواضح

أتعجب كثيرا عندما لا يلاحظ أحدهم الحب رغم وضوحه غالبا فكيف لم تلاحظ الفتاة أو صديقه بحاله رغم قوة الصداقة؟ أنا غالبا لا أصدق كيف يحدث ذلك!!

رائع يا عفاف..

السّرد كان جميلا -خاصّة في بدايته-...

أمّا عن القصّة بالمُجمل، فلا نقاش فيها، لأنّ رسالتها واضحة جليّة...

بُوركتِ، موفّقة للعطاء أكثر.

أعجبتني خفيفه و من السهل قرائتها لو كانت قصة جيب لأخذتها حتماً بالتوفيق في القادم

تسلسل الأحداث بطريقة سعيدة جعلني أشعر أن هناك ألمًا في النهاية!

لا أعلم ربما لأننا اعتدنا أن نجد الحزن يختفي في السعادة، والشر في الخير..

عند تسليطك الضوء من هذا الجانب على القصة، نرى حاتم رجلًا مسكين تأكله الذكريات والأماني.

لكن ربما لو سلّطنا الضوء من جهة فيصل، لكان حاتم هو "الشرير" إن صح القول!

قصة أكثر من رائعة يا عفاف :)

ما الشر الذي رأيته في حاتم؟ لو كنت أنتِ فيصل؟

ربما إن كُنت فيصل كنت سأرى في حاتم ذلك الشخص مفسد اللحظات!

أينما ذهبت زينب أجده ملتصقًا بها ولا يمنحني فرصة لأن أعبّر لها عن مشاعري!

ربما عليّ أن أتّخذ خطوة استباقية قبل ان يُفسد علي لحظتي المهمة،، وأطلب القرب منها قبل أن يفعل!

ربما إن كنت فيصل، فذلك ما يُفكّر به فيصل!


قصص قصيرة

هنا يمكنك ان تنشر قصصك القصيرة , أو تطلب المساعدة من المختصين لانجاز قصصك

1.78 ألف متابع