مقدمة: القول النبوي للنبي محمد (ص) "لتفتح القسطنطينية على يد أمير فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش" كان موضع اهتمام وتكهنات لعدة قرون. وفي هذا المقال سنغوص في السياق التاريخي لهذه المقولة ونستكشف دلالاتها. ومن خلال البحث الدقيق، نأمل أن نلقي الضوء على أهميتها والدروس التي يمكن أن نتعلمها منها اليوم.