كُل شئ ألمسه يفنى، و كأن لمستي تدعو للشؤم

كما تجد الحياه.. تجد الموت بين يدي، كما السعاده الحزن هُنا بين أصابعي..

حتي لمست نفسي...

فوجدت تسع و تسعون بها مقسومه على كِلتا اليدين فاستعجبت تفكير دام لسنوات

كيف لخلق العزيز أن يُلطخ شئ، أصابنا مرض الكمال المزيف و نسينا أن الكمال للكامل وحده

لمست نفسي فمسني الرضا..